42 (فيلم)

ربع فلم

42 هو فيلم سيرة ذاتية أُصدر في الولايات المتحدة سنة 2013، عُرض الفيلم في الولايات المتحدة في 12 أبريل 2013. فيلم يعود إلى أواخر أربعينيات القرن الماضي في الولايات المتحدة الأمريكية ليروي قصة جاكي روبينسون، أول أمريكي أسود يلعب في دوري أبطال كرة القاعدة أو(البيسبول) ضمن فريق بروكلين دودجرز وهذا الفيلم من بطولة شادويك بوسيمان وهاريسون فورد. اسم الفيلم 42 مأخوذ من رقم القميص الذي كان يرتديه اللاعب جاكي روبنسون.

42
42 (بالإنجليزية) عدل القيمة على Wikidata
ملصق الفيلم
معلومات عامة
الصنف الفني
المواضيع
تاريخ الصدور
مدة العرض
128 دقيقة
اللغة الأصلية
البلد
مواقع التصوير
موقع الويب
الطاقم
المخرج
السيناريو
البطولة
هاريسون فورد
شادويك بوسيمان
التصوير
الموسيقى
التركيب
Peter McNulty (en) ترجمKevin Stitt (en) ترجم عدل القيمة على Wikidata
صناعة سينمائية
الشركة المنتجة
المنتج
المنتج المنفذ
التوزيع
نسق التوزيع
الميزانية
40 مليون دولار
الإيرادات
$34,095,716

تعليقات الأبطال[4]

عدل

لقد حمل المشعل لوحدة ولمدة طويلة قبل أن يلتحق به آخرون ليساعدوه في مواجهة التمييز العنصري. وأعتقد أن ما بدأه لم يتم الانتهاء منه بعد، العنصرية لم تنتف تماما من مجتمعنا لذلك يجب مواصلة الكفاح).

بفضل التزام وجرأة هذين الرجلين، تطورت أشياء كثيرة ولكن كان يجب القيام بمجهودات كبيرة لإحداث تغييرات. لو لم يحدث هذا التغيير في لعبة البيسبول لتطلبت مسألة الحقوق المدينة في مجتمعنا وقتا أطول لتتطور).

 
اللاعب جاكي روبنسون وهو مرتدي القميص رقم 42 أثناء لعبه مع فريق بروكلين دودجرز في عام 1954

القصة

عدل

يُعرض الآن بقاعات السينما الأمريكية فيلم “42″ الذي يروي قصة “جاكى روبنسون”، أول أمريكي أسود يلعب في دورى أبطال كرة القاعدة أو «البيسبول» الأمريكي ضمن فريق “بروكلين دودجرز”، و"42″ هو رقم قميص هذا اللاعب، وذهب القميص للممثل “شادويك بوسيمان”.

لاقى “جاكى” معاملة سيئة، وصلت في أحيان كثيرة إلى الاحتقار، والإهانة والعنف، ضمن سلسة من التمييز العنصري التي مارسها رفقاؤه البيض.

وبحسب يورونيوز، فقد تقمص النجم الأمريكي “فورد هاريسون” دور “برانش ريكى” رئيس فريق “بروكلين دودجرز” الذي كسر القاعدة وخالف العرف ووظف لاعبًا أسود في فريقه، لكنه اشترط عليه عدم الانفعال، وعدم الرد على أي تصرف عنصري من زملائه

الميزانية والإيرادات

عدل
  • بلغت تكلفة إنتاج الفيلم حوالي 40 مليون دولار.
  • جنى الفيلم خلال افتتاحه في عطلة نهاية الأسبوع 12-14 أبريل حوالي 27 مليون دولار ليتصدر شباك التذاكر الأمريكي وليحقق رقما قياسي كأعلى افتتاحية لفيلم يدور حول لعبة البيسبول في تاريخ السينما الأمريكي، الرقم السابق كان من نصيب فيلم (The Benchwarmers) إنتاج 2006 الذي جنى في افتتاحيته (19.7) مليون دولار.

وصلات خارجية

عدل

مراجع

عدل
  NODES