اركيا
العصر الأركي (العصر الأركى (أو الأركى أو الأركياني) هو العصر التانى من الدهور الجيولوجية ال 4 فى تاريخ الأرض، يسبقه الدهر الهادى ويتبعه الدهر البدائي. يمثل العصر الأركى الفترة الزمنية من 4031 ل2500 مليون سنة مضت. يُفترض أن القصف الثقيل المتأخر يتداخل مع بداية العصر الأركي. حدث التجلد الهورونى فى نهاية الدهر. الأرض فى العصر الأركى كانت عالم من الماء فى معظمه: كان فيه قشرة قارية ، لكن معظمها كان تحت محيط أعمق من محيطات اليوم. باستثناء بعض بلورات الآثار النادرة، أقدم قشرة قارية اليوم يرجع تاريخها لالعصر الأركي. تم تدمير الكثير من التفاصيل الجيولوجية للعصر الأركى بسبب الأنشطة اللاحقة. كان الغلاف الجوى للأرض مختلف كمان بشكل كبير فى التركيب عن الغلاف الجوى اليوم: كان الغلاف الجوى قبل الحياة غلاف جوى مختزل غنى بالميثان و يفتقر الأكسجين الحر. أقدم أشكال الحياة المعروفة ، والمتمثلة فى الغالب فى حصائر الميكروبات فى الميه الضحلة اللى تسمى ستروماتوليت ، ابتدت فى العصر الأركى و فضلت بدائيات النوى البسيطة ( العتائق والبكتيريا ) طول الدهر. ظهرت أقدم العمليات التمثيلية الضوئية ، و بالخصوص تلك اللى قامت بيها البكتيريا الزرقاء المبكرة، فى منتصف/أواخر العصر الأركى و وصلت لتغيير كيميائى دائم فى المحيط والغلاف الجوى بعد العصر الأركي.
أصل الكلمة والتغيرات فى التصنيف
تعديلكلمة Archean مشتقة من الكلمة اليونانية arkhē ( αρχή )، وتعنى "البداية، الأصل". كان يُعتقد أن العصر قبل الكمبرى كان خالى من الحياة (العصر الآزوي)؛ بس، اتلقا على حفريات فى رواسب اعتُبرت أنها تنتمى لالعصر الآزوي. قبل التعرف على الدهر الهادي، امتد العصر الأركى لالتاريخ المبكر للأرض من تكوينها حوالى 4540 قبل الميلاد. منذ مليون سنة لحد سنة 2500 منذ مليون سنة. بدل ما يتتحدد بداية ونهاية العصر الأركى على أساس الطبقات ، يتتحددو زمنى . الحد الأدنى للعصر أو نقطة البداية 4031±3 تم الاعتراف رسمى على ايد اللجنة الدولية للطبقات الأرضية بأن 1.5 مليون سنة مضت هيا عمر أقدم التكوينات الصخرية السليمة المعروفة على الأرض، . علشان كده الأدلة على وجود صخور من العصر الهادى السابق تقتصر بحكم التعريف على المصادر غير الصخرية و مش الأرضية زى حبيبات المعادن الفردية وعينات القمر.
جيولوجيا
تعديللما العصر الأركي، بدأكان تدفق الحرارة على الأرض أعلى 3 مرات بالتقريب و ده هو عليه اليوم، و كان لسه ضعف المستوى الحالى عند الانتقال من العصر الأركى لالعصر البروتيروزوى (2500 قبل الميلاد). Ma ). كانت الحرارة الزائدة حرارة متبقية جزئى من تراكم الكواكب ، ومن تكوين النواة المعدنية ، وجزئى نشأت من تحلل العناصر المشعة . ونتيجة لذلك، بقا وشاح الأرض اكتر سخونة بشكل ملحوظو ده هو عليه اليوم.[1]
رغم أنه معروف أن بعض حبيبات المعادن تعود لالعصر الهادي، أقدم التكوينات الصخرية اللى ظهرت على سطح الأرض تعود لالعصر الأركي. توجد الصخور الأركية فى جرينلاند ، وسيبيريا ، والدرع الكندى ، ومونتانا ، ووايومنج (الأجزاء المكشوفة من كراتون وايومنج )، ومينيسوتا (وادى نهر مينيسوتا)، ودرع البلطيق ، وجبال رودوب ، واسكتلندا ، والهند ، والبرازيل ، واوستراليا الغربية، وجنوب افريقيا . تسود الصخور الجرانيتية فى كل البقايا البلورية للقشرة الأركية الباقية. وتشمل دى الصفائح المنصهرة الكبيرة والكتل البلوتونية الضخمة من الجرانيت والديوريت والتسللات الطبقية والأنورثوسايت والمونزونيت المعروفة باسم السانوكيتويدات . فى الغالب ما تكون الصخور الأركية رواسب ميه عميقة متحولة بشدة، زى الصخور الرمادية ، والحجر الطينى ، والرواسب البركانية، وتكوينات الحديد المخططة . كان النشاط البركانى أعلى بكثيرو ده هو عليه اليوم، مع الكتير من ثورات الحمم البركانية، بما فيها الأنواع اللى مش عاديه زى الكوماتيت .[2] تعتبر الصخور الكربونية نادرة،و ده يشير لأن المحيطات كانت اكتر حمضية، بسبب تانى أكسيد الكربون المذاب، مقارنة بالعصر البدائي. أحزمة الحجر الأخضر هيا تكوينات أركية نموذجية، تتكون من وحدات متناوبة من الصخور النارية والرسوبية المافيكية المتحولة، بما فيها الصخور البركانية الفلسية الأركية . تم الحصول على الصخور النارية المتحولة من أقواس الجزر البركانية، فى حين تمثل الرواسب المتحولة رواسب أعماق البحار المتآكلة من أقواس الجزر المجاورة وترسبت فى حوض القوس القدام . تمثل أحزمة الحجر الأخضر، اللى تشمل كلا النوعين من الصخور المتحولة، اللحامات بين القارات الأولية. : 302–303 مرجح حركة الصفائح التكتونية تكون ابتدت بقوة فى العصر الهادى ، لكن تباطأت فى العصر الأركي.[3][4] ممكن كان تباطؤ حركة الصفائح التكتونية راجع لزيادة لمرات الوشاح بسبب خروج الغازات من مياهه.[3] من المرجح أن تكون الصفائح التكتونية قد أنتجت كميات كبيرة من القشرة القارية، لكن المحيطات العميقة فى العصر الأركى ممكن غطت القارات بالكامل.[5] من المرجح أن القارات خرجت من المحيط بس فى نهاية العصر الأركي.[6] أدى ظهور القارات نحو نهاية العصر الأركى لبدء التجوية القارية اللى تركت أثرها على سجل نظائر الأكسجين من خلال إثراء ميه البحر بالأكسجين الخفيف النظير.[7]
بسبب إعادة تدوير وتحول قشرة الأرض الأركية، هناك نقص فى الأدلة الجيولوجية الشاملة للقارات المحددة. هناك فرضية مفادها أن الصخور الموجودة دلوقتى فى الهند وغرب اوستراليا وجنوب افريقيا شكلت قارة تسمى أور من سنة 3100 قبل الميلاد. ما.[8] فرضية تانيه تتعارض مع الأولى، هيا أن الصخور من غرب اوستراليا وجنوب افريقيا كانت متجمعة فى قارة تسمى فالبارا من سنة 3600 قبل الميلاد. ما.[9] تشكل الصخور الأركيائية حوالى 8% بس من القشرة القارية دلوقتى للأرض؛ أما بقية القارات الأركيائية فقد تم إعادة تدويرها.[3] بحلول العصر الأركى الحديث ، ممكن كان النشاط التكتونى للصفائح مشابه لنشاط الأرض الحديثة، رغم حدوث انفصال الصفائح بشكل اكبر بشكل ملحوظ نتيجة لارتفاع درجة حرارة الوشاح، وضعف الصفائح من الناحية الرومولوجية ، وزيادة الضغوط الشد على الصفائح المندسة بسبب تحول مادة القشرة من البازلت لالإكلوجيت وقت غرقها.[10][11] هناك أحواض رسوبية محفوظة كويس ، و أدلة على وجود أقواس بركانية ، وشقوق جوه القارات، واصطدامات قارية مع قارية، و أحداث أوروجينية واسعة النطاق امتدت عبر الكرة الأرضية تشير لتجميع وتدمير قارة عظمى واحدة ويمكن شوية قارات عظمى . تشير الأدلة من تشكيلات الحديد المخططة، وطبقات الصوان ، والرواسب الكيميائية، والبازلت الوسائدى لأن الماء السائل كان سائداً و أن الأحواض المحيطية العميقة كانت موجودة بالفعل.
اصطدامات الكويكبات كانت متكررة فى العصر الأركى المبكر.[12] تشير الأدلة من طبقات الكريات لأن الاصطدامات استمرت فى العصر الأركى اللاحق، بمعدل متوسط حوالى جسم واحد قطره اكتر من 10 كيلومترs (6.2 ميل) كل 15 مليون سنة. ده هو تقريبا حجم الكويكب اللى ضرب تشيكشولوب . كانت دى التأثيرات يعتبر مصدر مهم للأكسجين و كانت ستتسبب فى تقلبات جذرية فى مستويات الأكسجين فى الغلاف الجوي.[13]
بيئة
تعديليُعتقد أن الغلاف الجوى فى العصر الأركى كان يفتقر بالتقريب لالأكسجين الحر ؛ كانت مستويات الأكسجين أقل من 0.001% من مستواها الجوى الحالي، [15][16] مع بعض التحليلات اللى تشير لأنها كانت منخفضة بنسبة 0.00001% عن المستويات الحديثة.[17] بس، فمعروف حدوث نوبات عابرة من ارتفاع تركيزات الأكسجين من ده العصر حوالى 2980-2960 مليون سنة، [18] 2700 مليون سنة، [19] و 2501 مليون سنة.[20][21] و اعتبر البعض أن نبضات زيادة الأكسجين عند 2700 و 2501 مليون سنة هيا نقاط بداية محتملة لحدث الأكسجين العظيم ، [19][22] اللى يعتقد معظم العلما أنه ابتدا فى العصر الحجرى القديم ( حوالى 2.4 Ga ).[23][24][25] علاوة على ذلك، كان فيه واحات ذات مستويات عالية نسبى من الأكسجين فى بعض البيئات البحرية الضحلة القريبة من الشاطئ بحلول العصر الأركي.[26] كان المحيط يتقلص على نطاق واسع ويفتقر لأى طبقة أكسدة-اختزال ثابتة، هيا طبقة مائية بين الطبقات المؤكسدة والطبقات الخالية من الأكسجين مع تدرج أكسدة-اختزال قوي، اللى ستصبح سمة فى المحيطات الاكتر أكسدة بعد كده .[27] و رغم نقص الأكسجين الحر، يظهر ان معدل دفن الكربون العضوى كان بالتقريب هو نفسه زى ما هو الحال فى الوقت الحاضر.[28] بسبب مستويات الأكسجين المنخفضة للغاية، كان الكبريتات نادرة فى محيط الأركي، وتم إنتاج الكبريتيدات فى المقام الاولانى من خلال اختزال الكبريتيت ذى المصدر العضوى أو من خلال تعدين المركبات اللى فيها الكبريت المختزل.[29] كان محيط العصر الأركى غنى بنظائر الأكسجين الأثقل نسبى مقارنة بالمحيط الحديث، رغم أن قيم δ18O انخفضت لمستويات مماثلة لتلك الموجودة فى المحيطات الحديثة على مدار الجزء الأخير من الدهر نتيجة لزيادة التجوية القارية.[30]
يعتقد علما الفلك أن الشمس كانت ليها حوالى 75-80 % من سطوعها الحالي، [31] بس يظهر ان درجات الحرارة على الأرض كانت قريبة من المستويات الحديثة بس قبل 500 سنة. ملايين السنين بعد تشكل الأرض ( مفارقة الشمس الشابة الخافتة ). يتضح وجود الماء السائل من خلال بعض صخور النايس المشوهة اوى اللى تكونت نتيجة تحول الرواسب الأولية الرسوبية . قد تعكس درجات الحرارة المعتدلة وجود كميات اكبر من الغازات المسببة للاحتباس الحرارى مقارنة بالفترة اللى بعد كده من تاريخ الأرض.[32][33][34] حصلت عملية نزع النتروجين غير الحيوية على نطاق واسع على الأرض الأركية،و ده اتسبب فى ضخ غاز الدفيئة أكسيد النيتروز فى الغلاف الجوي.[35] بدل ذلك، ممكن كان انعكاس الأرض أقل ساعتها ، بسبب قلة مساحة الأرض والغطاء السحابي.[36]
بدايات الحياة
تعديلالعمليات اللى وصلت لنشوء الحياة على الأرض مش مفهومة تمامًا، لكن فيه أدلة قوية على أن الحياة ظهرت لالوجود إما قرب نهاية العصر الهادى أو فى وقت مبكر من العصر الأركي.أقدم دليل على وجود الحياة على الأرض هو الجرافيت ذو الأصل الحيوى اللى اتلقا عليه فى 3.7 تم اكتشاف صخور رسوبية عمرها مليار سنة فى غرب جرينلاند .[37]
أقدم الحفريات اللى ممكن التعرف عليها تتكون من ستروماتوليت ، هيا حصائر ميكروبية تشكلت فى الميه الضحلة بواسطة البكتيريا الزرقاء . اتلقا على أقدم ستروماتوليت فى 3.48 تم اكتشاف حجر رملى عمره مليار عام فى غرب اوستراليا .[38][39] اتلقا على ستروماتوليت فى كل اماكن العصر الأركى [40] وبقت شائعة فى وقت متأخر من العصر الأركي. : 307 لعبت البكتيريا الزرقاء دور فعال فى إنتاج الأكسجين الحر فى الغلاف الجوي. اتلقا على مزيد من الأدلة على الحياة المبكرة فى 3.47 باريت عمره مليار عام، فى مجموعة واراوونا فى غرب اوستراليا. يُظهر ده المعدن تجزئة كبريتية توصل ل21.1%، [41] و هو دليل على وجود بكتيريا مختزلة للكبريتات تستقلب الكبريت-32 بسهولة اكبر من الكبريت-34.[42]
إن الأدلة على وجود الحياة فى العصر الهادى المتأخر اكتر إثارة للجدل. سنة 2015، تم اكتشاف الكربون الحيوى فى الزركون اللى يرجع تاريخه ل4.1 منذ مليار سنة، لكن ده الدليل أولى ويحتاج لالتحقق.[43][44]
الأرض كانت معادية اوى للحياة قبل 4300 ل4200 مليون سنة، والاستنتاج هو أنه قبل الدهر الأركي، كانت الحياة كما نعرفها قد واجهت تحديات بسبب دى الظروف البيئية. الحياة ممكن نشأت قبل العصر الأركي، لكن الظروف اللازمة لاستدامة الحياة ما كانتش لتتوفر لحد العصر الأركي.[45]
كانت الحياة فى العصر الأركى تقتصر على الكائنات الحية البسيطة وحيدة الخلية (تفتقر للنوى)، اللى تسمى بدائيات النوى . و مجال البكتيريا ، تم كمان التعرف على أحافير مجهرية من مجال العتائق . مافيش حفريات حقيقية النواة معروفة من العصر الأركى المبكر، رغم أنها ممكن تطورت خلال العصر الأركى بدون ما تترك أى منها. : 306, 323 تم الإبلاغ عن وجود ستيرانات أحفورية، تشير لوجود حقيقيات النوى، فى طبقات العصر الأركى لكن تبين أنها مشتقة من التلوث بمادة عضوية أحدث.[46] لم يتم اكتشاف أى دليل أحفورى على وجود مكررات جوه الخلايا فائقة المجهر زى الفيروسات .
مصادر
تعديل- ↑ Galer، Stephen J. G.؛ Mezger، Klaus (1 ديسمبر 1998). "Metamorphism, denudation and sea level in the Archean and cooling of the Earth". Precambrian Research. ج. 92 ع. 4: 389–412. Bibcode:1998PreR...92..389G. DOI:10.1016/S0301-9268(98)00083-7. اطلع عليه بتاريخ 2022-11-24.
- ↑ "Igneous Rock Associations 10. Komatiites". Geoscience Canada. ج. 35 ع. 1. 2008.
- ↑ أ ب ت Korenaga، J (2021). "Was There Land on the Early Earth?". Life. ج. 11 ع. 11: 1142. Bibcode:2021Life...11.1142K. DOI:10.3390/life11111142. PMC:8623345. PMID:34833018.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link) - ↑ Korenaga، J (2021). "Hadean geodynamics and the nature of early continental crust". Precambrian Research. ج. 359: 106178. Bibcode:2021PreR..35906178K. DOI:10.1016/j.precamres.2021.106178.
- ↑ Bada، J. L.؛ Korenaga، J. (2018). "Exposed areas above sea level on Earth >3.5 Gyr ago: Implications for prebiotic and primitive biotic chemistry". Life. ج. 8 ع. 4: 55. Bibcode:2018Life....8...55B. DOI:10.3390/life8040055. PMC:6316429. PMID:30400350.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link) - ↑ Bindeman، I. N.؛ Zakharov، D. O.؛ Palandri، J.؛ Greber، N. D.؛ Dauphas، N.؛ Retallack، Gregory J.؛ Hofmann، A.؛ Lackey، J. S.؛ Bekker، A. (23 مايو 2018). "Rapid emergence of subaerial landmasses and onset of a modern hydrologic cycle 2.5 billion years ago". Nature. ج. 557 ع. 7706: 545–548. Bibcode:2018Natur.557..545B. DOI:10.1038/s41586-018-0131-1. PMID:29795252. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-25.
- ↑ Johnson, Benjamin W.; Wing, Boswell A. (2 Mar 2020). "Limited Archaean continental emergence reflected in an early Archaean 18O-enriched ocean". Nature Geoscience (بالإنجليزية). 13 (3): 243–248. Bibcode:2020NatGe..13..243J. DOI:10.1038/s41561-020-0538-9. ISSN:1752-0908. Retrieved 2023-12-25.
- ↑ "A history of continents in the past three billion years". Journal of Geology. ج. 104 ع. 1: 91–107. 1996. Bibcode:1996JG....104...91R. DOI:10.1086/629803. JSTOR:30068065.
- ↑ "Sequence stratigraphy and plate tectonic significance of the Transvaal succession of southern Africa and its equivalent in Western Australia". Precambrian Research. ج. 79 ع. 1–2: 3–24. 1996. Bibcode:1996PreR...79....3C. DOI:10.1016/0301-9268(95)00085-2.
- ↑ Marty، Bernard؛ Dauphas، Nicolas (15 فبراير 2003). "The nitrogen record of crust–mantle interaction and mantle convection from Archean to Present". Earth and Planetary Science Letters. ج. 206 ع. 3–4: 397–410. Bibcode:2003E&PSL.206..397M. DOI:10.1016/S0012-821X(02)01108-1. اطلع عليه بتاريخ 2022-11-16.
- ↑ Halla، Jaana؛ Van Hunen، Jeroen؛ Heilimo، Esa؛ Hölttä، Pentti (أكتوبر 2009). "Geochemical and numerical constraints on Neoarchean plate tectonics". Precambrian Research. ج. 174 ع. 1–2: 155–162. Bibcode:2009PreR..174..155H. DOI:10.1016/j.precamres.2009.07.008. اطلع عليه بتاريخ 2022-11-12.
- ↑ Borgeat، Xavier؛ Tackley، Paul J. (12 يوليو 2022). "Hadean/Eoarchean tectonics and mantle mixing induced by impacts: a three-dimensional study". Progress in Earth and Planetary Science. ج. 9 ع. 1: 38. Bibcode:2022PEPS....9...38B. DOI:10.1186/s40645-022-00497-0.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link) - ↑ Marchi، S.؛ Drabon، N.؛ Schulz، T.؛ Schaefer، L.؛ Nesvorny، D.؛ Bottke، W. F.؛ Koeberl، C.؛ Lyons، T. (نوفمبر 2021). "Delayed and variable late Archaean atmospheric oxidation due to high collision rates on Earth". Nature Geoscience. ج. 14 ع. 11: 827–831. Bibcode:2021NatGe..14..827M. DOI:10.1038/s41561-021-00835-9. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-25.
- ↑ Trainer، Melissa G.؛ Pavlov، Alexander A.؛ DeWitt، H. Langley؛ Jimenez، Jose L.؛ McKay، Christopher P.؛ Toon، Owen B.؛ Tolbert، Margaret A. (28 نوفمبر 2006). "Organic haze on Titan and the early Earth". Proceedings of the National Academy of Sciences of the United States of America. ج. 103 ع. 48: 18035–18042. DOI:10.1073/pnas.0608561103. ISSN:0027-8424. PMC:1838702. PMID:17101962.
- ↑ Pavlov، A. A.؛ Kasting، J. F. (5 يوليو 2004). "Mass-Independent Fractionation of Sulfur Isotopes in Archean Sediments: Strong Evidence for an Anoxic Archean Atmosphere". Astrobiology. ج. 2 ع. 1: 27–41. Bibcode:2002AsBio...2...27P. DOI:10.1089/153110702753621321. PMID:12449853. اطلع عليه بتاريخ 2022-11-12.
- ↑ Zhang، Shuichang؛ Wang، Xiaomei؛ Wang، Huajian؛ Bjerrum، Christian J.؛ Hammarlund، Emma U.؛ Costa، M. Mafalda؛ Connelly، James N.؛ Zhang، Baomin؛ Su، Jin (4 يناير 2016). "Sufficient oxygen for animal respiration 1,400 million years ago". Proceedings of the National Academy of Sciences of the United States of America. ج. 113 ع. 7: 1731–1736. Bibcode:2016PNAS..113.1731Z. DOI:10.1073/pnas.1523449113. PMC:4763753. PMID:26729865.
- ↑ Laakso، T. A.؛ Schrag، D. P. (5 أبريل 2017). "A theory of atmospheric oxygen". Geobiology. ج. 15 ع. 3: 366–384. Bibcode:2017Gbio...15..366L. DOI:10.1111/gbi.12230. PMID:28378894. اطلع عليه بتاريخ 2022-11-12.
- ↑ Crowe، Sean A.؛ Døssing، Lasse N.؛ Beukes، Nicolas J.؛ Bau، Michael؛ Kruger، Stephanus J.؛ Frei، Robert؛ Canfield، Donald Eugene (25 سبتمبر 2013). "Atmospheric oxygenation three billion years ago". Nature. ج. 501 ع. 7468: 535–538. Bibcode:2013Natur.501..535C. DOI:10.1038/nature12426. PMID:24067713. اطلع عليه بتاريخ 2022-11-12.
- ↑ أ ب Large، Ross R.؛ Hazen، Robert M.؛ Morrison، Shaunna M.؛ Gregory، Dan D.؛ Steadman، Jeffrey A.؛ Mukherjee، Indrani (مايو 2022). "Evidence that the GOE was a prolonged event with a peak around 1900 Ma". Geosystems and Geoenvironment. ج. 1 ع. 2: 100036. Bibcode:2022GsGe....100036L. DOI:10.1016/j.geogeo.2022.100036.
- ↑ Anbar، Ariel D.؛ Duan، Yun؛ Lyons، Timothy W.؛ Arnold، Gail N.؛ Kendall، Brian؛ Creaser، Robert A.؛ Kaufman، Alan J.؛ Gordon، Gwyneth W.؛ Scott، Clinton (28 سبتمبر 2007). "A Whiff of Oxygen Before the Great Oxidation Event?". Science. ج. 317 ع. 5846: 1903–1906. Bibcode:2007Sci...317.1903A. DOI:10.1126/science.1140325. PMID:17901330. اطلع عليه بتاريخ 2022-11-12.
- ↑ Reinhard، Christopher T.؛ Raiswell، Robert؛ Scott، Clinton؛ Anbar، Ariel D.؛ Lyons، Timothy W. (30 أكتوبر 2009). "A Late Archean Sulfidic Sea Stimulated by Early Oxidative Weathering of the Continents". Science. ج. 326 ع. 5953: 713–716. Bibcode:2009Sci...326..713R. DOI:10.1126/science.1176711. PMID:19900929. اطلع عليه بتاريخ 2022-11-12.
- ↑ Warke، Matthew R.؛ Di Rocco، Tommaso؛ Zerkle، Aubrey L.؛ Lepland، Aivo؛ Prave، Anthony R.؛ Martin، Adam P.؛ Ueno، Yuichiro؛ Condon، Daniel J.؛ Claire، Mark W. (16 يونيو 2020). "The Great Oxidation Event preceded a Paleoproterozoic "snowball Earth"". Proceedings of the National Academy of Sciences of the United States of America. ج. 117 ع. 24: 13314–13320. Bibcode:2020PNAS..11713314W. DOI:10.1073/pnas.2003090117. ISSN:0027-8424. PMC:7306805. PMID:32482849.
- ↑ Luo، Genming؛ Ono، Shuhei؛ Beukes، Nicolas J.؛ Wang، David T.؛ Xie، Shucheng؛ Summons، Roger E. (6 مايو 2016). "Rapid oxygenation of Earth's atmosphere 2.33 billion years ago". Science Advances. ج. 2 ع. 5: e1600134. Bibcode:2016SciA....2E0134L. DOI:10.1126/sciadv.1600134. ISSN:2375-2548. PMC:4928975. PMID:27386544.
- ↑ Poulton، Simon W.؛ Bekker، Andrey؛ Cumming، Vivien M.؛ Zerkle، Aubrey L.؛ Canfield، Donald E.؛ Johnston، David T. (أبريل 2021). "A 200-million-year delay in permanent atmospheric oxygenation". Nature. ج. 592 ع. 7853: 232–236. Bibcode:2021Natur.592..232P. DOI:10.1038/s41586-021-03393-7. ISSN:1476-4687. PMID:33782617. اطلع عليه بتاريخ 2023-01-07.
- ↑ Gumsley، Ashley P.؛ Chamberlain، Kevin R.؛ Bleeker، Wouter؛ Söderlund، Ulf؛ De Kock، Michiel O.؛ Larsson، Emilie R.؛ Bekker، Andrey (6 فبراير 2017). "Timing and tempo of the Great Oxidation Event". Proceedings of the National Academy of Sciences of the United States of America. ج. 114 ع. 8: 1811–1816. Bibcode:2017PNAS..114.1811G. DOI:10.1073/pnas.1608824114. ISSN:0027-8424. PMC:5338422. PMID:28167763.
- ↑ Eickmann، Benjamin؛ Hofmann، Axel؛ Wille، Martin؛ Bui، Thi Hao؛ Wing، Boswell A.؛ Schoenberg، Ronny (15 يناير 2018). "Isotopic evidence for oxygenated Mesoarchaean shallow oceans". Nature Geoscience. ج. 11 ع. 2: 133–138. Bibcode:2018NatGe..11..133E. DOI:10.1038/s41561-017-0036-x. اطلع عليه بتاريخ 2022-12-25.
- ↑ Zhou، Hang؛ Zhou، Wenxiao؛ Wei، Yunxu؛ Chi Fru، Ernest؛ Huang، Bo؛ Fu، Dong؛ Li، Haiquan؛ Tan، Mantang (ديسمبر 2022). "Mesoarchean banded iron-formation from the northern Yangtze Craton, South China and its geological and paleoenvironmental implications". Precambrian Research. ج. 383: 106905. Bibcode:2022PreR..38306905Z. DOI:10.1016/j.precamres.2022.106905. اطلع عليه بتاريخ 2022-12-17.
- ↑ Fischer، W. W.؛ Schroeder، S.؛ Lacassie، J. P.؛ Beukes، N. J.؛ Goldberg، T.؛ Strauss، H.؛ Horstmann، U. E.؛ Schrag، D. P.؛ Knoll، A. H. (مارس 2009). "Isotopic constraints on the Late Archean carbon cycle from the Transvaal Supergroup along the western margin of the Kaapvaal Craton, South Africa". Precambrian Research. ج. 169 ع. 1–4: 15–27. Bibcode:2009PreR..169...15F. DOI:10.1016/j.precamres.2008.10.010. اطلع عليه بتاريخ 2022-11-24.
- ↑ Fakhraee، Mojtaba؛ Katsev، Sergei (7 أكتوبر 2019). "Organic sulfur was integral to the Archean sulfur cycle". Nature Communications. ج. 10 ع. 1: 4556. Bibcode:2019NatCo..10.4556F. DOI:10.1038/s41467-019-12396-y. PMC:6779745. PMID:31591394.
- ↑ Johnson، Benjamin W.؛ Wing، Boswell A. (2 مارس 2020). "Limited Archaean continental emergence reflected in an early Archaean 18O-enriched ocean". Nature Geoscience. ج. 13 ع. 3: 243–248. Bibcode:2020NatGe..13..243J. DOI:10.1038/s41561-020-0538-9. اطلع عليه بتاريخ 2023-01-07.
- ↑ Dauphas، Nicolas؛ Kasting، James Fraser (1 يونيو 2011). "Low pCO2 in the pore water, not in the Archean air". Nature. ج. 474 ع. 7349: E2-3, discussion E4-5. Bibcode:2011Natur.474E...1D. DOI:10.1038/nature09960. PMID:21637211.
- ↑ Walker، James C. G. (نوفمبر 1982). "Climatic factors on the Archean earth". Palaeogeography, Palaeoclimatology, Palaeoecology. ج. 40 ع. 1–3: 1–11. Bibcode:1982PPP....40....1W. DOI:10.1016/0031-0182(82)90082-7. اطلع عليه بتاريخ 2022-11-12.
- ↑ Walker، James C.G. (يونيو 1985). "Carbon dioxide on the early earth" (PDF). Origins of Life and Evolution of Biospheres. ج. 16 ع. 2: 117–127. Bibcode:1985OrLi...16..117W. DOI:10.1007/BF01809466. PMID:11542014. اطلع عليه بتاريخ 2010-01-30.
- ↑ "Greenhouse warming by CH4 in the atmosphere of early Earth". Journal of Geophysical Research. ج. 105 ع. E5: 11981–11990. مايو 2000. Bibcode:2000JGR...10511981P. DOI:10.1029/1999JE001134. PMID:11543544.
- ↑ Buessecker، Steffen؛ Imanaka، Hiroshi؛ Ely، Tucker؛ Hu، Renyu؛ Romaniello، Stephen J.؛ Cadillo-Quiroz، Hinsby (5 ديسمبر 2022). "Mineral-catalysed formation of marine NO and N2O on the anoxic early Earth". Nature Geoscience. ج. 15 ع. 1: 1056–1063. Bibcode:2022NatGe..15.1056B. DOI:10.1038/s41561-022-01089-9. اطلع عليه بتاريخ 2023-04-28.
- ↑ "No climate paradox under the faint early Sun". Nature. ج. 464 ع. 7289: 744–747. أبريل 2010. Bibcode:2010Natur.464..744R. DOI:10.1038/nature08955. PMID:20360739.
- ↑ "Evidence for biogenic graphite in early Archaean Isua metasedimentary rocks". Nature Geoscience. ج. 7 ع. 1: 25–28. 8 ديسمبر 2013. Bibcode:2014NatGe...7...25O. DOI:10.1038/ngeo2025.
- ↑ Borenstein، Seth (13 نوفمبر 2013). "Oldest fossil found: Meet your microbial mom". AP News. اطلع عليه بتاريخ 2013-11-15.
- ↑ "Microbially induced sedimentary structures recording an ancient ecosystem in the ca. 3.48 billion-year-old Dresser Formation, Pilbara, Western Australia". Astrobiology. ج. 13 ع. 12: 1103–1124. ديسمبر 2013. Bibcode:2013AsBio..13.1103N. DOI:10.1089/ast.2013.1030. PMC:3870916. PMID:24205812.
- ↑ Garwood، Russell J. (2012). "Patterns In Palaeontology: The first 3 billion years of evolution". Palaeontology Online. ج. 2 ع. 11: 1–14. اطلع عليه بتاريخ 2015-06-25.
- ↑ "Isotopic evidence for microbial sulphate reduction in the early Archaean era". Nature. ج. 410 ع. 6824: 77–81. مارس 2001. Bibcode:2001Natur.410...77S. DOI:10.1038/35065071. PMID:11242044.
- ↑ "Sulfur isotope geochemistry of sulfide minerals". Reviews in Mineralogy and Geochemistry. ج. 61 ع. 1: 633–677. 2006. Bibcode:2006RvMG...61..633S. DOI:10.2138/rmg.2006.61.12.
- ↑ Borenstein، Seth (19 أكتوبر 2015). "Hints of life on what was thought to be desolate early Earth". Excite. Yonkers, NY: Mindspark Interactive Network. Associated Press. اطلع عليه بتاريخ 2015-10-20.
- ↑ "Potentially biogenic carbon preserved in a 4.1 billion-year-old zircon". Proceedings of the National Academy of Sciences of the United States of America (ط. Early, published online before print). ج. 112 ع. 47: 14518–14521. نوفمبر 2015. Bibcode:2015PNAS..11214518B. DOI:10.1073/pnas.1517557112. PMC:4664351. PMID:26483481.
- ↑ Nisbet، Euan (1980). "Archaean stromatolites and the search for the earliest life". Nature. ج. 284 ع. 5755: 395–396. Bibcode:1980Natur.284..395N. DOI:10.1038/284395a0.
- ↑ "Reappraisal of hydrocarbon biomarkers in Archean rocks". Proceedings of the National Academy of Sciences of the United States of America. ج. 112 ع. 19: 5915–5920. مايو 2015. Bibcode:2015PNAS..112.5915F. DOI:10.1073/pnas.1419563112. PMC:4434754. PMID:25918387.
لينكات برانيه
تعديل"Archean". stratigraphy.org. مؤرشف من الأصل في 2010-08-22. اطلع عليه بتاريخ 2010-09-17.
"When did plate tectonics begin?". utdallas.edu. University of Texas – Dallas.
"Archean (chronostratigraphy scale)". ghkclass.com.