Click on a thumbnail to go to Google Books.
Loading... The Broken Wings (original 1912; edition 2016)by Kahlil Gibran (Author)
Work InformationThe Broken Wings by Kahlil Gibran (1912)
Books Read in 2018 (2,946) Loading...
Sign up for LibraryThing to find out whether you'll like this book. No current Talk conversations about this book. This story was terribly tragic but at the same time comforting on some level. I don't think I have ever read a description of love at a spiritual level that was quite as well portrayed as this. The poetic language was lovely. It had an interesting mix of Islam, Christanity, Judaism and Ishtar blended into a wonderful spiritual philosophy. no reviews | add a review
Is contained inInspired
Many of the earliest books, particularly those dating back to the 1900s and before, are now extremely scarce and increasingly expensive. We are republishing many of these classic works in affordable, high quality, modern editions, using the original text and artwork. No library descriptions found. |
Current DiscussionsNonePopular covers
Google Books — Loading... GenresMelvil Decimal System (DDC)892.73Literature Other literatures Afro-Asiatic literatures Arabic (Egypt, Lebanon, Palestine, Saudi Arabia, Sudan) Arabic fictionLC ClassificationRatingAverage:
Is this you?Become a LibraryThing Author. |
بعض الاقتباسات :
.
الحب قد عتق لساني فتكلمت ومزق اجفاني فبكيت و فتح حنجرتي فتنهدت وشكوت
.
في تلك السنة ولدت ثانية والمرء ان لم تحبل به الكآبة ويتمخض به اليأس وتضعه المحبة في مهد الاحلام تظل حياته كصفحة خالية بيضاء في كتاب الكيان
.
"المحبة هي الحرية الوحيدة في هذا العالم لأنها ترفع النفس إلى مقام سام لا تبلغه شرائع البشر وتقاليدهم، ولا تسود عليه نواميس الطبيعة وأحكامه
.
ا جمال سلمى لم يكن في شعرها الذهبي بل في هالة الطهر المحيطة به. ولم يكن في عينيها الكبيرتين بل في النور المنبعث منهما. ولا في شفتيها الورديتين بل في الحلاوة السائلة عليهما. ولا في عنقها العاجي بل في كيفية انحنائه قليلاً إلى الأمام. جمال سلمى لم يكن في كمال جسدها بل في نبالة روحها الشبيهة بشعلة بيضاء متقدة سابحة بين الأرض واللانهاية. جمال سلمى كان نوعاً من النبوغ الشعري الذي نشاهد أشباحه في القصائد السامية والرسوم والأنغام الخالدة، وأصحاب النبوغ تعساء مهما تسامت أرواحهم تظل مكتنفة بغلاف من الدموع.
.
ما أجهل الناس الذين يتوهمون أن المحبة تتولد بالمعاشرة الطويلة والمرافقة المسمرة.... إن المحبة الحقيقية هي ابنة التفاهم الروحي و إن لم يتم هذا التفاهم بلحظة واحدة لا يتم بعام او بجيل كامل
.
“إن النفس الحزينة المتألمة تجد راحة بانضمامها إلى نفس أخرى تماثلها بالشعور و تشاركها بالإحساس مثلما يستأنس الغريب بالغريب في أرض بعيدة عن
وطنهما..
فالقلوب التي تدنيها أوجاع الكآبة بعضها من بعض لا تفرقها بهجة الأفراح و بهرجتها .
فرابطة الحزن أقوى في النفوس من روابط الغبطة والسرور .
و الحب الذي تغسله العيون بدموعها يظلّ طاهراً وجميلاً و خالداً.
.
إ
“إن المحبة المحدودة تطلب امتلاك المحبوب ، أما المحبة غير المتناهية فلا تطلب غير ذاتها . المحبة التي تجيء بين يقظة الشباب وغفلته تستكفي باللقاء وتقنع بالوصل وتنمو بالقبل و العناق ، أما المحبة التي تولد في أحضان اللانهاية وتهبط مع أسرار الليل فلا تقنع بغير الأبدية . ولا تستكفي بغير الخلود ولا تقف متهيبة أمام شيء سوى الألوهية ..”
اشفق يارب وشدد جميع الاجنحة المتكسرة .. ( )